30 C
Jakarta
Array

شرعت الدولة الموحدة لجمهورية اندونيسيا, وإقامتها كريمة

Artikel Trending

شرعت الدولة الموحدة لجمهورية اندونيسيا, وإقامتها كريمة
Dengarkan artikel ini
image_pdfDownload PDF

  إنتبه كثير من الشعب الإندونيسي عن النتيجة في “الإجتماع العلماء” الرابع موافقا في تاريخ 5 أغسطس السابق. ولايمكن خاليا من التناقضات التي تتعلق بها. وقد حصل من هذا الإجتماع بعض التوصيات التي تتعلق بوضع الإندونيسيا المعاصرة

هناك توصية التي انتبهتها جميع الشعب حتي الأن, ومازال الناس يتحدثون وينتقدون عن هذه التوصية. والمقصود من هذه التوصية هي الدعوة الي جميع المسلمين لإقامة وجود الدولة الموحدة لجمهورية اندونيسيا “الجمهورية” الشريعة بأساس البنثاسيلا

وذكرت النتيجة في الإجتماع العلماء الرابع في الذرة 3.6 : إقامة وجود الجمهورية الشريعة بأساس البنثاسيلا كما ورد في افتتاح القوانين 1945 بمنهج الأية المقدسة فوق الأية الدستورية لتطبيق الحياة في الديانة والوطنية

بالإختصار, إقامة وجود الجمهورية الشريعة بأساس البنثاسيلا هي الخطوة المناسبة لمسلمي الإندونيسيا الآن. لأن مسلمي الإندونيسيا هم الأغلب والأكثر كالمواطنين. حتي يناسب للوقت لوجود الشريعة الإسلامية في الحياة الوطنية. وأصبح ذلك المنهج قويا لأن من يرتب هذه التوصية من الإصطفاء البشر “قيل العلماء” وليس من الناس العادية

ولكن, يرفض كثير من الشعب عن هذا الأمر”الجمهورية الشريعة”. بل كان رفضه أكثر وأقوي من المؤيدين, وليس فقط من الحكومة بل يرفضها المنظم الاسلامي مثل النهضة العلماء و المحمدية بجد. والنقطة المهمة أن الذين يرفضون إقام وجود الجمهورية الشريعة هم يعتقدون ان منهج الفنثاسيلا قد انتهي اي لا مجال لها للتزييد والتجديد ولا تحتاج شيئا اسمه شريعة

غير الرفضة من المنظمة الإسلامية, كانت الجمهورية الشريعة اصابتها المشاكل, منها عدم الترتيبات الرسمية عن منهج الجمهورية الشريعة. والمشكلة أن من رتبها مازالوا يتناقضون بعضما البعض

كما شرح أحمد منتهى في شرحه بعنوان الجمهورية الشريعة سابق لأوانه بأسلوب الإجتماع العلماء الرابع, وأن المسؤول لهذا الاجتماع يعني يوسف مرتاك, أنه قد شرح في التلفاز1 في (8/ 6) وقال أن الجمهورية الشريعة مثل التالي:

اولا, اقامة ما امر الدين لكل من يعتقدونه بأساس الفنثاسيلا كما ذكر في افتتاح القوانين 1945 بمنهج الأية المقدسة فوق الأية الدستورية

ثانيا, التوصية بلا معنى لأقامة الدولة الإسلامية. ثالثا, الدستورية لا تناقض الدين

وفي نفس الموضوع عن الجمهورية الشريعة, شرح أستاد بيرناد عبد الجبار في التلفاز المختلف يعني “إنيوس التلفاز” في (8/13), ولقد شرح قائم البرنامج “أستاد بيرناد عبد الجبار” مثل التالي:

اولا, صفاء دين الله. ثانيا, تطبيق الشريعة لأن الذي لم يحكم بما أنزل الله فهو كافر, ظالم, وفاسق. ثالثا, أن الفنثاسيلا لم تكن كافة ولا كاملا

من هنا يتسآءل الشعب, إذا يتناقض صاحب الأفكار لوجود إقامة الجمهورية الشريعة ولم يكن هناك النظام الملموس عنها فكيف يتحد الأمة ويحمل أن العيش تحت ظل الجمهورية الشريعة خير من الأن؟ والله أعلم

تأييد إقامة وجود الجمهورية الشريعة الإسلامية

إذا نظرنا دقيقا, أن المنهج والأفكار لإقامة وجود الجمهورية الشريعة ليس من أمر جديد, بمعني لا يطلع هذه الأفكار من نتيجة الإجتماع العلماء الرابع. لأن الجبهة الدفاعية الإسلامية قد نظم ونشر منذ زمان عن هذه الفكرة ولم تكن مبدئيا في الإجتماع العلماء

اذا, عندما يطلع هذه الفكرة (عن الجمهورية الشريعة) فصارت موافقة للجبهة الدفاعية الإسلامية, طبعا أثار ذلك منتشر بخلال الصورة والتسجيلات وغير ذلك

بل, أن الجمهورية الشريعة مكتوب في كتاب الذي ألفه الإمام الكبير حبيب رزيق شهاب بعنوان معلومة الوطنية الي الجمهورية الشريعة. وهذا الكتاب تلخيص من رسالته الماجستيرية بعنوان أثار الفنثاسيلا الي تطبيق الشريعة الاسلامية في إندونيسيا

للموافقين الي وجود إقامة الجمهورية الشريعة مثل الجبهة الدفاعية الاسلامية, هم لا يعترفون بخطئهم بل عندهم الدليل لإقامة ذلك

اولا, أن الاسلام دين متكامل. وجعل الموافقون جميع المقالات والروايات بموضوع “أن الاسلام دين متكامل”, وأنه حل جميع المشاكل الان

فلذلك, لإخراج وضع المساكن, عدم العدل, ومشكلة الوطنية حله تطبيق الشريعة الاسلامية وحكمه واجب الان. من هنا أن الجمهورية الاسلامية لها مجال في قلب الموافقين

ثانيا, فشل الفنثاسيلا والقوانين 1945 لوجود الاستقلال الوطنية. لأن فرقة الموافقين دائما تستهزئ بها وتنشر الفتن من خلال المنابر الدينية واعلنت ان الحكومة فشلت لوجود العدل الاجتماعية والمصلحة العامة كما ذكر في الأمانة الاستقلالية. ومع ذلك, هم جاءوا بحل. وهذ الحال نهايته تطبيق الشريعة الاسلامية. وخرج من ذلك الجمهورية الشريعة التي أسستها الجبهة الدفاعية الاسلامية. إقامة وجود الشريعة في أندونيسيا هي من هدف حزب التحرير

ثالثا, تاريخ تشكيل البلاد إندونيسيا هو تاريخ شجار المسلمين والعلماء. وكتب التاريخ أن اسهام المسلمين والعلماء كبيرة جدا في استقلالية الاندونيسيا. لذلك, قد اصبحت اندونيسيا بلاد الاسلام من حيث المعني “الرمز الانانية” بميثاق جاكرتا. بذرة الاولى: “الإلهية, بوجوب اقامة شريعة الإسلام لموافقيها”

لكن, بعد اعلان الاستقلالية (18 أغسطس 1945) مسح هذا الميثاق (الإلهية, بوجوب اقامة شريعة الإسلام لموافقيها) وبدل ب: “الالهية الواحد”

اذا, طلعت من هنا الفرقة التي منعت البنثاسيلا المجلد 18 أغسطس 1945 وهم يريدون ان يعيدوا الفنثاسيلا 22 يونيو المشهور ب الميثاق جاكرتا. وخطوة الشخصية التي توافق علي مسح سبعة كلمات هذه الفنثاسيلا 22 يونيو يعتبر بخيانة الحاكم الي المسلمين

وبعض الناس الذي يرفضون الفنثاسيلا مثل هذا الوقت ثم يهتمون لإعادة تطيق الميثاق الفنثاسيلا

فقد شرح عبد المقسط الغزالي في مقالته “توجيه حركة الجمهورية الشريعة” قال سبب ذلك لانه يخاف بصدمة السياسة السابقة. وبعض الفرقة التي تهتم لإعادة الميثاق جاكرتا الان جددوا بحركة جديدة, اي لا يستعملون باسم الميثاق جاكرتا ولكن يستعملون باسم الجمهورية الشريعة. مصدر النهضة العلماء 04/1

اذا, اعتقدت هذه الفرقة سابقا بأن هذه البلاد للمسلمين ولكن حاكمها خان. فالان, وظيفتهم اقامة وجود الشريعة الاسلامية مثل ما كان في السابق

ومع ذلك, اقامة وجود الشريعة الاسلامية من الهدف العالي. ولكن اذا تطفل لاقامة وجود الشريعة الاسلامية رسميا في بلاد التي لها المنهج النهائي (اندونيسيا) طبعا ليس مناسبا

وبالنسبة الدعوة الي اقامة وجود الجمهورية الشريعة, قال الشيخ صلاح الدين واحد ان الشريعة الاسلامية موجود ومستمر مع عدم الرمز الجمهورية الشريعة. وايضا ان من رفض رمز الجمهورية الشريعة ليس من ضد الشريعة الاسلامية

Mengenal Harakatuna

Artikel Terkait

Artikel Terbaru