Dengarkan artikel ini
في زمن الآن, اصبح اسم عبد العزيز مستهدفا للمجتمع وعنوانا في وسآئل الاعلامية. بل كالمرسم الذي دخل في تلفاز. بسبب لأنه كتب في رسالته الدكتورية بعنوان “مفهوم ملك اليمين لمحمد شهرور كالعلاقة الجنسية الصحيحة لغير المتزوجين
حمل عبد العزيز بفكرة محمد شهرور أن ملك اليمين بخلال حكم الدراسة التفسيرية وفقه اللغة يدل علي غير الأمة. ولكن بمعني المفعول في العلاقة الجنسية بدون عقد النكاح. لهذا السبب, يجوز العلاقة الجنسية بدون عقد النكاح في حكم الشريعة
للاعلام, أن ملك اليمين بمعني ملك يد اليمني. قال جمهور المفسرين في زمن الان علي أن سياق ملك اليمين هو العقد اوالعلاقة بين صاحب ملك اليمين والأمة, اي الامة المتروك من المعركة او البيوع. يجوز لسيده ان يجامعها بدون عقد الزواج
ولا يخرج من هذا المعني اي مشكلة كان. ولكن عندما يستند من التفسير محمد شهرور يخرج منه التناقضات. قد قال شهرور في السابق ان معني ملك اليمين في القران ليست كالاأمة ولكمن المفعول في العلاقة الجنسية بدون عقد النكاح
قضية الأمر
فأجاب الشعب بسرعة لهذا المفهوم عن الملك اليمين خاصة في الوسائل الاعلامية. ثم تعلق كثير منهم الي البحث “صاحب عبد العزيز” وقالوا ان هذا البحث يفسد معايير الدين
لقد شاع بين الوسائل الاعلامية الشتم والسباب كمثل الغبار الذي اصابه الهواء. طبعا المانعون لم يكن قارئا في بحث عبد العزيز
في الحقيقة, أن الملك اليمين التي تحصل الي التناقض بين المجتمع قريب جدا مع أمر الخلافة مازال في التناقض في إندونيسيا. والمقصود ان المفهوم للملك اليمين بدراسة محمد شهرور والمفهوم للخلافة التي تطبقها الفرقة المتطرفة في إندونيسيا متساويان. اي كلاهما لا يناسبان ان يطبقان في اندونيسيا
لماذا المفهوم للملك اليمين والخلافة لا يناسبان ان يطبقان في اندونيسيا؟ لجواب مثل هذا, حي بنا نري جميعا الي قضية الامر
اولا, انظر الي السياق. أكد رئيس الجلسة في مناقشة الدكتورية “يوديان وهيودي” علي ان الملك اليمين اذا طبق في اندونيسيا كما فهم محمد شهرور سوف يفسد معيار الوطن الذي اقامه ابطال البلاد
فمن الممكن هذا المفهوم يناسب في مكام ووقت محدد. ولكن اذا طبق هذا المفهوم زمن الان ليس من امر المناسب. من هنا نعرف ان فهم السياق مهم جدا
تخيل اذا ابيحت العلاقة الجنسية في اندونيسيا, ستصبح المضرة متوسعا. والامراض الجنسية منتشرة, بل هلكت الاهوال
ولقد فهمنا ان في البلاد الاهل. والبلاد تبني بالاهل. فاذا صحت الاهل صحت البلاد. واذا هلكت الاهل هلكت البلاد. وتأثر العلاقة الجنسية الي هلاكة الاهل, الاولاد متروكة, ومنتشرة الامراض
وايضا بالخلافة, واتفق الابطال علي ان الفنثاسيلا هو قرار معتمد لدولة الاتحادية الجمهىورية الاندونبديبية. فاذا قال بعض الفرقة لإقامة الخلافة فصارت بلا معني. لان من حيث السياق أن أساس الفنثاسيلا يحمل معني الخلافة
وأكد محمد ناصح في مقالته بعنوان “عدم المنهج للخلافة” في وسائل الاعلام “حركتنا” أن الخلافة هي نظام السياسية لاعطاء حكم الله حتي يستطيع ان يتعبد الشعب فيها اليى الله ويقوم بعلاقة بين الناس “حبل من الناس”
ثانيا, انظر من الذي يتكلم. يجب ان ننظر من الذي يتكلم ويفسر ويؤسس هذا المفهوم. واذا حصل هذا الامر اتضحت المسألة
وفي العلمية, هناك يوجد شيء اسمه السلطة العلمية. معناه يستطيع الشخص ان يتكلم فيما يعرفه ويتقنه. وهذا السلطة خاصة لاهله المعتمد
اذا, الشخص المتقن هو الذي كان يدرس في علم ما. ولا يحصل للهندسة المدنية ان ينكلم امور الدين علي سبيل المثال عن ملك اليمين. او الاشياء الذي ينعلق بحلال وحرام. ولا يتكلم ذلك الامر الا من اهله
هذه السلطة العلمية مهمة جدا لكي لا يقع الناس الي الامر المضل
نعود الي مفهوم الملك اليمبن والخلافة. هذان البحثان موجود في دراسة القران والحديث اي التفسير
للتأكيد, ليس كل الناس يستطيع ان يفسر اية في القران, ولكن يوجد شروط خاص
قال السيوطي في كتاب الإتقان, ان شروط المفسر هي علم اللغة, علم النحو, علم القراءة, علم البلاغة من المعاني, والبياني, والبادي, علم اسباب النزول, علم الحديث, وعلم أصول الفقه
في الحقيقة, ان محمد شهرور هو ليس متقنا في علوم التفسير, مثل الملك اليمين. لانه ليس من مخصص علوم التفسير. هذا الامر, نستطيع ان ننظر الي خلفيته
كما قال عبد العزيز في بحثه في الباب الثاني ان محمد شهرور ولد في دمشق (سورية) في 11 أبريل 1938. وهو في رقم الخامس من الاولاد, إسم أبيه دائب. ولقد تخرج محمد شهرور من منتقته (صالحية) ثم يسافر الي مسكوو روسيا لدراسة الهندسة المدنية في عام 1957, وهو حاصل من المنهة الدراسية من دولة سوريا
أكد عبد العزيز ان محمد شهرور منذ صغاره لا يدرس العلوم الدينية. ولكن قد درس منذ المرحلة الباكولوريوس الي الدكتورة في نفس التخصص يعني الهندسة المدنية في الميكانيكية الدفاعية ولاساس
ثم بعد ذلك, اصبح محمد شهرور مدرسا في الجامعة الدمشقية في تخصص الهندسة المدنية. من الان, محمد شهرور لا يدرس في اي جامعة اسلامية كانت وما حصل الاجازة من العلوم الاسلامية كانت
من هنا, نري ان محمد شهرور ليس لديه خلفية من العلوم الاسلامية. لذلك مر علي طريق مختلف من المفسرين, بل كان فكرته تحريرية. هذه هي قضية الامر
نفس المسألة بما حصل في الخلافة. اذا تأملنا في هذا الامر ان مؤسس الخلافة مثل عطاء أبو رشطة, أمير حزب التحرير, هما متخرجان من جامعة القاهرة. وايضا اسماعيل يوسنتو (متكلم فرقة حزب التحرير) متخرج هندسة الجيولوجية في احدي الجامعة في جوغجاكرتا. وايضا رحمة لبيب هو متخرج اللغة الانجليزية, ومحمد رحمة كورنيا متخرج الزراعة. محمد صديق الجاوي متخرج في العلوم العالمية, فمي أمهار متخرج الفيزيا. وسوتكي متخرج الحكم
لذالك, هؤلاء فهموا علي الخطأ عن الخلافة. هؤلاء اخذوا لفظية من القرءان والحديث
