Dengarkan artikel ini
في الأيام الماضية, أصبحت المدرسة الثانوية الإسلامية الحكومية 1 سوكابومي في شرق الغربية اهتماما وطنيا للمجتمع. ليس السبب بأن طلاب المدرسة الذين تمكنوا في مسابقة دولية وحصلوا على الفوز, ولكن السبب أن بعض الطلاب يرفعون عَلَم التوحيد في تلك المدرسة
وقد علم رفع هذ العلم من خلال الصورة التي وضعتها صاحبة الحساب التويترية مناسبا في يوم السبت (7/20). ويظهر في تلك الصورة أن بعض الطلاب يرفعون العَلَم المكتوب فيها كلمة التوحيد. وصاحبة الحساب هي:
@Karolina_bee11
وعلق في تحميلها نائب الرئيس من لجنة مجلس النواب الثامن, يعني أثي حسن شاذلي. والنقطة من تعليقه أنه طلب الي وزارة الدينيه ان تتباين في امر ذلك, ومع هذه المشكلة أن هذا العلم منسوب الي فرقة الممنوعة في اندونيسا.
وبعد ذلك, رد وزير الدينية لقمان سيف الدين على هذه المشكلة بسرعة وبعث مجموعة من الموظفين ليتبيموا ذلك الامر الي رئيس المدرسة وبعض الطلاب هناك. وموظفوالمدرسة لا ترد شيئا بل يتئكدون ان هذه الصورة المنشورة في وسائل الاعلامية من المدرسلة حقيقة لا من الغير.
ولكن رئيس المدرسة يقول ان رفع هذا العلم من امور العفوية ولا يوجد هناك الانتساب مع العَلم الذي ادعاه حزب التحرير. واكد ذلك فاهرودي (رئيس المدرسة) علي ان الطلاب الذين يرفعون العلم المكتوب فيها كلمة التوحيد لا يشاركون مع فرقة حزب التحرير بتا. وعندما سُئل الطلاب قال نحن نعلم علي ان هذا العلم من لواء رسول الله والراية فقط.
ما حدث في المدرسة يجعلنا نعرف كثيرا علي ان الطلاب يعرفون ويعلمون كثيرا من الاحوال. ووسائل الاعلام كثيرة جدا وقد يكون متوحشا. وهاهنا عمل الابوين والمدرس يعني ارشاد الطلاب عن الامور الهوائية والواقعية.
اقرار الحكم عن مؤسسة لجنة الحكم فليتا أمة.
خارجا من تلك الحدوث, ينبغي ان نعرف ان هناك الحكم في رفع العلم او الراية. عموما ان حكم رفع العلم صحيح لا شك فيه لكن بمناسبة القوانين والتزامات الاساسية الوطنية.
بل اصبح ممنوعة اذا كان ذلك العلم من اعلام الفرقة الخاصة, علي سبيل المثال فرقة حب زالتحرير. و صحيح ان رفع العلم من اعلام الفرقة حب زالتحرير ممنوع, لماذا ؟ لان حب زالتحرير الاندونيسيا موقوف.
وكيف اذا رفع العلم من اعلام التوحيد في اندونيسيا؟ يعني لواء رسول الله . والجواب صحيح لا شك فيه.
ولكن هناك الخداع للأمة الذي فعله الاهل السابق من فرقة حزب التحرير. ماهو الخداع؟ انظر وتأمل التقرير من لجنة الحكم فليتا أمة التي نشرت في 09 نوفمبر 2018. تقرير الحكم رقم: 15/ل ب ه-ف ؤ/11/2018 عن رفع العلم التوحيد, اللواء والراية , لواء رسول الله, هذا هو الحق الدستورية لجميع المجتمع الوطني وان رفع العلم التوحيد له حقوق الدستورية لجميع المجتمع الوطني.
وعلق مدرس جامعة شريف هداية الله بجاكرتا عن هذا التقرير من لجنة الحكم فليتا أمة, وقال اي المقصود من الدستورية؟
دستورية الطاغوت او دستورية الديمقراطية؟
وبعد ذلك, هو اطرح التعليق ان لجنة الحكم فليتا أمة ينبغي ان يدعي علي ان هذا العلم المقصود ليس من علم التوحيد, بل لفرقته (حزب التحرير). وقال لماذا لا تدعي علي ان هذا العلم من اعلام حزب التحرير؟ اليس اصبح كريما بوجود علم التوحيد ؟ وقال ايضا, اذا اين علم حزب التحرير؟
واستمر بعد ذلك بقوله, كن صادقا يا اخي. كيف تقيم الخلافة على منهاج النبوة وانت لست صادقا؟
نظام الطاغوت.
فرقة حزب التحرير دائما ينشر الفهم الى انحاء اندونيسيا ولكنهم غير ملتزمين على ذلك. هذا الامر يظهر من احدهم الذي يدعي ويستظل تحت الدستورية الوطنية 1945, ولكن اساس معتقداتهم ان الدستورية الوطنية 1945 هي من الطاغوت.
علي سبيل المثال الذي يتعلق بامر رفع العلم المناسب بعَلمهم ولكنهم ويستظلون خلف الدستورية الوطنية. هذا الامر يظهر من لجنة الحكم فليتا أمة في ذرة الثالثة عن حكم رفع العلم.
وفي ذرة الثالثة “ان الدستورية من خلال فصل 29 الاية الثانية الدستورية الوطنية الاساسية 1945, قرر: البلاد تؤمن الحرية لجميع المجتمع علي تدينهم والعبادة علي حسب دينهم.”
وفي ذرة الرابعة, يعني: “التأكد علي القرار في فصل الرابع القوانين رقم 39 سنة 1999 عن حقوق الانسان (قوانين حقوق الانسان) قال: “الحق للحياة, الحق ان لا تؤذي, الحق لحرية الفرد, الفكر والشعور, الحق للتدين, الحق لعدم مثل العبيد, الحق لمساواة الفرد امام الحكم, الحق لان لايحتمل على أساس الحكم الذي تجري بالرسالة هي من حقوق الانسان الي لا ينقص باي حال كان.
قوانين عن حرية وحقوق الانسان يكون صلاحا لاهل حزب التحرير لان يكون هذا الحزب مستمرا ومستحفظا, ولكن الحقيقة انهم لا يدعون القوانين الدستورية الاساسية 1945 اساسا للدولة ودستورية في اندونيسيا.
وفي الاساس ان الدستورية لا تمنع احدا او اجتماعة ان يرفعوا اي علم من الاعلام في اندونيسيا خاصة علم التوحيد, مادام هذا العلم مناسبا علي نظام الدستورية ولا يكون من الاعلام الممنوعة في اندونيسيا. اذا اذا كان هناك رأي علي ان الدولة ضد الاسلام لانها تمنع رفع علم التوحيد فيجب علينا ان نرشده. بمعني ان الدولة لا تمنع ذلك ولكن الدولة تمنع الرمز من علم الفرقة الممنوعة الرسمية في اندونيسيا.
