Dengarkan artikel ini
تتناسب البحوث والدراسات عن الإرهاب والتطرف بالرجال، ولكن لا تنبه كثيرا بالنساء. وقال بعض الباحثين أن دور النساء علي هذه الحركة ضعيفة. لأن هذه الحركة صعبة جدا وتحتاج الي الدقة والقوة لإقامتها ولا تستطيع النساء الي إقامة ذالك
وقرر بعض الباحثين أن النساء اصبحت المفعول من هذه الحركة. ومعني ذالك أن النساء لم تكن فاعلة. لذالك، لا يوجد الإنتساب اليها بهذه الحركة. ولكن الحقيقة من حيث الواقع ان موقع النساء بهذه الحركة قريب جدا واصبحت خطيرة في هذه البلاد
والمشهور في المجتمع أن النساء هي مدرسة للطلاب والشباب المستقبل. تخيل، إذا كانت المدرسة لديها فكرة المتطرفة لكان الطلاب يتبعون الي ذالك. وفي بعض الحالة أن النساء كمثل الأم تأخذ وتسلم لفاعل هذه الحركة
وايضا في بعض الواقع، أن النساء بموقعها مع الإرهاب والفرقة المتطرفة خطيرة جدا، بل أخطر من الرجال. تتناسب هذه الحالة بالدراسة الإستصقائية التي أكدت أن للمرءة لها قوة لهذه الحركة كمثل من تجمع الأموال، منظم الأدوات الإنفجارية، او الفاعل
لذلك، ان موقع النساء لها دورة مهمة جدا، بمعني النساء تستطيع ان تكون فاعلا ومفعولا. تكون فاعلا عندما كانت النساء مدرسات في المدرسة او مجمع الأموال، منظم التسجيلات، مشجعة، متابعة، اوالمراقبة
فالت الدكتورة “أمي سنبلة” في مقالاتها، أن النساء تستطيع ان تكون منفقة الأموال لهذه الحركة من خلال الزواج، تأديب الأولاد، الداعية سواء كان مباشرة او في الوسائل الإعلامية، او مصنعة الكنبلة
التدخلات النساء مع هذه الحركة خطيرة جدا. لأن في زمان الان يوجد تسجيلات خاصة للنساء لان تكون فاعلة في “العملية”
والسؤال الآن، ماهي الأسباب التي كانت النساء مشاركة لهذه الحركة الخطيرة؟
قبل ان نجيب هذا السؤال، ينبغي لنا ان نري ونفكر في ذكريات الماضي. اي من من النساء التي كانت مشاركة للإرهاب والفرقة المتطرفة في إندونيسيا. والمقصود من هذا الأمر كي نستطيع ان نصور كيفية النساء حقيقة
كما يوجد في المصادر من الإنترنت والدراسات العلمية قالت علي أن أسمآء النساء التي وقعن في حركة الإرهاب والفرقة المتطرفة هي: اولا، منفعة، زوجة نور دين م توف في سنة 2006. ثانيا، ستي رحمة، زوجة الثانية لنور دين م توف. ثالثا، فوتري منورة، زوجة أديب سوسيلو الإرهابي. رابعا، نور العزمي طبياني، زوجة ثاهيا فطريانتا الإرهابي في 2008
خامسا، أم ديليما في 2014, زوجة سانتوسو الإرهابي. سادسا، أريندا فوتري مهاراني، زوجة الأولي لمحمد نور صالحين. سابعا، ديان يوليا نوفي، الزوجة الثانية لمحمد نور صالحين في سنة 2016. سامنا، إيكا فوسفيتا ساري في سنة 2016
تاسعا، توتن سوغيارتي، كانت بائعة الأدواء. عاشرا، فوجي كسواتي التي تعمل عملية في سورابيا. احدي عشر، تري إرناوتي. إثني عشرة، فوسفيتا ساري، تعمل عملية في 2019
هذه الحالة لم تكن زيادة من النساء التي وقعن مع الدولة الإسلامية (الداعش). حتي الان في السنة 2017 أن عدد الإندونيسيين المشتركين مع الداعش هو 671 شخصا. 524 من الرجال و147 من النساء
ومن هنا، فصلت الشرطة بأن الرجال والنساء الذين مازالوا باشتراكهم مع الداعش 343 شخصا. و99 منهم من الأطفال. والذين يموتون هناك 97 شخصا، و132 منهم مفقودون من التسجيل
السبب الرئيسي علي أن للمرئة اشتراك مع الداهش هو
اولا، عنصر الشخصية. لا يوجد لديها معلومات قوية. وبسهل وسائل الاعلامية الان اصبحت الحكاية والكذب منتشرة جدا عند شعب الاندونيسي
ثانيا، عنصر الزوج. عامة أن الزوج يؤثر كثيرالي زوجته، لأنها مطيعة اليه. إذا كان الزوج لديه فكرة متطرفة اصبحت الزوجة لديها فكرة متطرفة ايضا، لأن الزوجة تابعة الي الزوج
وبسبب الرئيسي للنساء التي وقعن علي الفكرة المتطرفة هي: اولا، أثر الديانة. في زمن الأن انتشر عند الشعب الاندونيسي أن إقامة الخلافة من أمر واجب
ثانيا، أثر الديانة بأمور “الهجرة، الجهاد، شاهد، واسلام كافة” هذه الأشياء دسست الي أمور السياسة. حتي قال أغلب الناس أن الخلافة يجب ان تقوم حتي تكون كافة للإسلام
ثالثا، أثر السياسة التي قالت أن فكرة التطرف هي الحالة لعدم العدل في البلاد. والرابع، عنصر الشخصية التي انتشرت في الإنترنت. هذه العنصر تئثر كثيرا الي الاشتراك بالنساء مع الفرقة المتطرفة
النساء التي وقعن في دور الشيطان المتطرفة مشكلة جدا لأنها قد تكون فاعلا وقدتكون مئثرا للشباب المستقبل
لهذا السبب، اشتراك النساء لهذه الحركة مرتفعة لكل سنة. ويجب للمجتمع جميعا ان تنقذ هذه الأمور
وايضا يجب للمنظمة النسائية ك”الفتيات نهضة العلماء والعايشية” ان تحرك وتعترف ضد التطرف (عمل لضد التطرف) لجميع انحاء الناس
ويجب للحكومة التي لديها قوة لاستحقاق الحق وإزهاق الباطل ان تقوم ذالك. بل يجب ان تركز في أمور النسائية حتي لا تقعن الي الفرقة الممتطرفة وان تكون النساء تعمل عملا لضد الحكاية اي ضد التطرفية
